السبت، أكتوبر 23، 2010
جبروتي فوق ما تتصور!!
تجتاحني لحظات ضعف ...
ربما خللٌ يتغلغل بين ذرات كياني...
فأقف عاجزة في مواجهة طوفان حبي اليك...
كان حلما .... لكنني كنت استرق نظرات خفية ....
كنت انتظرك ان تمد يديك....
او تتفوه بكلمة لطالما اشتقتها....
كان شوقي اليك خيال...
وضعفك امام جبروتي منحى آخر... لا توصفه عبارات...
لملمتُ كل طاقاتي و صمدت...
حتى اعجزتك...
لا انكر انني كنت احتاجك...
كنت انتظرك..
لكن ...
كبريائي كان اقوى مما تتصور...فتركتك تنتظرني في مكانك ...و رحلت...
ربما كان درسا قاسيا...
ربما كان حلما جافيا...
المهم اني انتصرت...
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)