كنت ارقب فيك اللقاء ...
كانت روحي تتأمل فك الحصار من كهوف الانتظار الحالكة...
لترى النور خارج سراديب الألم المقفرة...
كانت روحي تتأمل فك الحصار من كهوف الانتظار الحالكة...
لترى النور خارج سراديب الألم المقفرة...
كان النور نورك..
و الدفء دفئك..
و النبض نبضك..
و الألم ألمك...
وبعيدا عن اسوارها و سجن الشقاء... تحط قافلتي..
تأخذ قسطا من الراحة بعد جهد و عناء...
كنت اعيش غربة و وحشة...
و شعور بالقسوة منك و الجفاء...
ثم تتحرك قافلتي الى حيث تكون...
تسيرها انت كيف تشاء...
وترسم خريطة طريق مجهول بدون ارادتي ..
و اوافق بغير جهد منك لأقناعي و لا عناء...
رغم انني بطبيعتي اتخذ قرارتي و مساراتي...
الا انني ...
كنت ارقب لقاءك لأنه يحييني..
أظنه الخط الفاصل بين الليل و النهار...
لا ... بل الخط الفاصل بين العتمة و الضياء...
لا.. لا.. أظنه شيء آخر اقوى من ذلك...
اظنه الخط الفاصل بين الموت و الحياة...
انا قلت (كنت)... اظن شيئا ما قد تغير الآن....
لأنني لم اعد ارقب و لم اعد انتظر سوى تلوين حياتي بقوس قزح جديد...
اقواس جديدة ملونة بعنفوان اختفاء غريب...
و جفاء عجيب...
و يتبعه اصرار مني غير مهزوم و قرار رهيب...
انت لا كنت و لا ان تكون في مجرتي ان كنت انا مجرد صفحة و انطوت بقرار تعسفي عنيد...
لا كنت و لا ان تكون؟؟؟!!!!
تأخذ قسطا من الراحة بعد جهد و عناء...
كنت اعيش غربة و وحشة...
و شعور بالقسوة منك و الجفاء...
ثم تتحرك قافلتي الى حيث تكون...
تسيرها انت كيف تشاء...
وترسم خريطة طريق مجهول بدون ارادتي ..
و اوافق بغير جهد منك لأقناعي و لا عناء...
رغم انني بطبيعتي اتخذ قرارتي و مساراتي...
الا انني ...
كنت ارقب لقاءك لأنه يحييني..
أظنه الخط الفاصل بين الليل و النهار...
لا ... بل الخط الفاصل بين العتمة و الضياء...
لا.. لا.. أظنه شيء آخر اقوى من ذلك...
اظنه الخط الفاصل بين الموت و الحياة...
انا قلت (كنت)... اظن شيئا ما قد تغير الآن....
لأنني لم اعد ارقب و لم اعد انتظر سوى تلوين حياتي بقوس قزح جديد...
اقواس جديدة ملونة بعنفوان اختفاء غريب...
و جفاء عجيب...
و يتبعه اصرار مني غير مهزوم و قرار رهيب...
انت لا كنت و لا ان تكون في مجرتي ان كنت انا مجرد صفحة و انطوت بقرار تعسفي عنيد...
لا كنت و لا ان تكون؟؟؟!!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق