تزاورني هواجس غريبة خوفا عليك...
ما اشد قسوتك...وانت تتعمد ان تقلقني...
وانت تستمتع ان تروعني...
ثم تنهال علي سيلا من عتاباتك الجارحة تقرعني...
مهلاً.. انا لست قلقة عليك..!!!
انا قلقة على نبضي...على قلبي...على روحي؟؟
الا تعلم انك كل شيء؟؟
واعشق منك كل شيء؟؟؟
حتى مجازفاتك؟؟؟
حتى غيابك؟؟
لأنه بقدر ما يتعبني...يريحني؟؟
قربك ألم..وبعدك راحة و هم...
وليس بمقدوري الآن ان افرق بينهما...
سلبت كل طاقاتي...و شللت تفكيري...
فأختلت لدي بؤرة التركيز...
واختلطت المفاهيم...
قلم اعد افرق بين المعكوسات و المتقابلات...!!!
اقف على اطلال ذكرياتك..
واستحضر اروع اللحظات...
وفرح لقاءك..
وترقب حضورك...
و تزورني لحظة المغادرة من مرافىء حياتي...
دون انذار..
دون مسج او عتاب...
و اعتب ..؟؟
كيف غادرتني دون ان اشعر؟؟
كيف لم تترك عنوانا؟؟
او رقما؟؟ او ايميلا؟؟
كيف استطعت العيش عن مملكة كنت انت مالكها الوحيد؟؟
لا اعلم؟؟؟
انا في حيرة من امري؟؟
هل أرأف عليك و على وحدتك؟؟؟
أم اعتب عليك لأنك أخطأت في حقي خطأً لا يغتفر؟؟؟
و كلاهما مؤلم...ولا فرق بيتهما...
ان كان هناك فرقا واحدا بينهما لن يكن سوى موت الشعور؟؟
فهو بغيابك مقبور؟؟؟
في تراب العالم الذي رحلت منه بلا عودة.
ما اشد قسوتك...وانت تتعمد ان تقلقني...
وانت تستمتع ان تروعني...
ثم تنهال علي سيلا من عتاباتك الجارحة تقرعني...
مهلاً.. انا لست قلقة عليك..!!!
انا قلقة على نبضي...على قلبي...على روحي؟؟
الا تعلم انك كل شيء؟؟
واعشق منك كل شيء؟؟؟
حتى مجازفاتك؟؟؟
حتى غيابك؟؟
لأنه بقدر ما يتعبني...يريحني؟؟
قربك ألم..وبعدك راحة و هم...
وليس بمقدوري الآن ان افرق بينهما...
سلبت كل طاقاتي...و شللت تفكيري...
فأختلت لدي بؤرة التركيز...
واختلطت المفاهيم...
قلم اعد افرق بين المعكوسات و المتقابلات...!!!
اقف على اطلال ذكرياتك..
واستحضر اروع اللحظات...
وفرح لقاءك..
وترقب حضورك...
و تزورني لحظة المغادرة من مرافىء حياتي...
دون انذار..
دون مسج او عتاب...
و اعتب ..؟؟
كيف غادرتني دون ان اشعر؟؟
كيف لم تترك عنوانا؟؟
او رقما؟؟ او ايميلا؟؟
كيف استطعت العيش عن مملكة كنت انت مالكها الوحيد؟؟
لا اعلم؟؟؟
انا في حيرة من امري؟؟
هل أرأف عليك و على وحدتك؟؟؟
أم اعتب عليك لأنك أخطأت في حقي خطأً لا يغتفر؟؟؟
و كلاهما مؤلم...ولا فرق بيتهما...
ان كان هناك فرقا واحدا بينهما لن يكن سوى موت الشعور؟؟
فهو بغيابك مقبور؟؟؟
في تراب العالم الذي رحلت منه بلا عودة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق