الأحد، يناير 22، 2012

كم اعشق ادمانك..


احتاج ان ارحل إليك على هودج أشواقي..
و انصب خيمتي في صحراءك القاحلة في هذا الشتاء القارس..
رمالك ستحرقني دفئا..
و سماءك ستمطرني حبا..
و سأنسى حياة المدينة و صخبها ...
و سأعانق لحظات اللقاء الحميمة...
كم اشتاقك ...
كم اعشق ادمانك..
إدمانا لا اريد الشفاء منه لانه يغيبيني فيك..
و ينقلني على لحن نبضك منك إليك...

هناك تعليقان (2):

سفيرة المحبه يقول...

مسآآء الخير

كلمآآت رائعه راقت لي كثيــراً
واصلي وفقك ربي

تقبلي مروري المتواضع

سفيرة المحبه ^_^

غير معرف يقول...

أحبك حبين حب الهوى وحبًّـــا لأنـــــك أهلٌ لذاكـــــا
فأمَّا الذي هو حبُّ الهوى فشُغلِي بذكرك عمَّن سواكا
وأمَّا الذي أنت أهلٌ لـــــه فكشفُك لي الحُجبَ حتَّى أراكا
فلا الحمد في ذا ولا ذاك لي ولكن لك الحمد في ذا وذاكا
(رابعة العدوية)
الحنين غابة سرو يضمخها الاشتعال
نوستالجيا التوثب والقلب مقصلة الأغاني المترعة
احتاجه فيض من لا غيض له
سؤالي الوجوم
صدى حنيني له ألم دائم
وهو أقرب إلىَّ من رحم الزهو
التصق به .....
فينأى بي الشوق إلى ذاكرة الفؤاد العصية عليّ
وفيه أنا.......
حنين من نزيف
هو الوجود يزف ألقي في حواشي منتهاه
أن أكون فيه مبتغاي
لا وجود .....
عدمٌ دونه اللحظة
حضوري الحيوي من هواه
ويح ضلوعي
ودموعي
وشموعي
مطفأة الروح
وكلي هو
نزع من أناه